- أمراض الشرايين التاجية وغيرها من اضطرابات القلب الأخرى.
بالاضافة الى العديد من الأمراض الجسدية مثل: القلب السكري، ضغط الدم، السرطان، أمراض الربو والجهاز التنفسي، أمراض الجهاز الهضمي.
للتعرف أكثر على موضوع الضغوط النفسية حمل تطبيق الصحة النفسية من حاكيني على الجوجل بلاي والاب ستور، وقم بتسجيل في موقع حاكيني للحصول على معلومات قيمة وأدوات عملية لتعزيز صحتك النفسية.
يسعى الإنسان بطبعه إلى الأفضل ويتمنى حصول أشياء جيِّدة، لكنْ إن كانت الأمنيات والتوقعات لا تمتُّ للواقع بصلة، فيتسبب ذلك بخيبة أمل كبيرة.
ممارسة الرياضة بانتظام وهي من أهم الوسائل للمحافظة على الصحة.
تجنب العادات الغير صحية، والابتعاد عن التدخين أو الكحوليات.
التفكير المبالغ به بعدة أمور في الوقت ذاته، مع فقدان القدرة على التوقف عن التفكير بتلك الأمور.
التعبير عن الأفكار والمشاعر: من الأمور الهامة للتغلب على أعراض الضغط النفسي المزعجة التعبير عن الأفكار والمشاعر، مثل الشعور بالغضب أو اليأس، فيجب محاولة اخراج هذه المشاعر حتى يمكن مواجهتها، وذلك من خلال التحدث مع شخص مقرب أو التعبير عنها بالكتابة.
الضغط العاطفي المتعلق بمشاعر الغضب أو الحزن أو الإحباط.
يتشابه التكيف مع الضغوط النفسية مع السفن التي تتهادى على سطح الماء مختالةً تتنقل من بلدٍ إلى بلدٍ ومن حالٍ إلى حالٍ.
الضغط النفسي الحاد النوبي: يصيب الأشخاص الذين تترتب عليهم الكثير من الالتزامات ولا يوجد وقت كافي للقيام بها ويسبب مشاكل صحية في ضغط الدم والقلب.
تناول طعام صحي متوازن: تعتبر التغذية السليمة من أهم طرق التغلب على أعراض الضغط النفسي، وذلك لأن النظام الغذائي المتوازن يعزز مستويات الفيتامينات والمعادن التي تحافظ على توازن الهرمونات.
تُوجَد مشكلات في الحياة لا يمكن تغييرها مهما فكَّرنا فيها؛ أنواع الضغوط النفسية كالأمور السياسية مثلاً أو الأحول البيئية، فأنت لا تملك من الأمر شيئاً يساعدك على التغيير، أو عند فقدانك لشخص مقرب؛ الأمر الذي يترك الأوجاع التي لا يمكن تخطيها في النفس، لكنْ يجب التأقلم معها فلا يمكننا تغيير الواقع.
على سبيل المثال الحاجة إلى العمل، فمهما كانت الوظيفة التي تعمل فيها جيدة، غالباً ستعاني من ضغوطات في العمل نتيجة زميل أو مدير صعب المراس أو العملاء، وبالطبع ستنعكس تلك الضغوطات نور الامارات سلباً على الحياة الشخصية، وكذلك الأمر بالنسبة إلى مختلف مجالات الحياة، فلا يُوجَد فرد منَّا يعيش مرتاح البال بصرف النظر عن العمر أو العمل أو الخلفية الاجتماعية؛ وذلك لأنَّ تجارب الحياة صعبة ومشكلاتها كثيرة ولا يمكن الهروب منها؛ لذلك من الأفضل أن نعرف كيفية التعامل مع هذه الضغوطات ليبقى الإنسان في حالة نفسية جيدة نوعاً ما تساعده على الاستمرار في العمل والسعي إلى تحقيق الأهداف والأمنيات.